من أجل دراسة التأثير، تم تقديم الكلمات الجديدة إلى المتطوعين لمدة 30 دقيقة، إما عن طريق الاستماع المباشر إلى الكلمات وتكرارها، أو من خلال الاستماع إلى بعض الخطب التي تتكرر فيها تلك الكلمات. أظهرت النتائج زيادة الاستجابة العصبية بين المراحل الأولى والمتأخرة عند التعرض للكلمات الجديدة، والذي ينشأ عنه بناء ذاكرة الاستجابة العصبية التي ترتبط بزيادة قدرة المشاركين على تذكر هذه الكلمات فيما بعد.

وترى سارة موفق -مدرس مساعد تدريس اللغة الإنجليزية بالجامعة الألمانية- أن تعلّم اللغة يأتي من خلال الممارسة، إذ قالت في تصريحها للعلم: « كلما ازدادت ممارسة المتعلمين للغة، ساعدهم ذلك في معرفة النطق الأفضل وزيادة الفصاحة والطلاقة من خلال التعرّض بشكل مباشر لكلمات وموضوعات محددة مرتبطة بالحياة اليومية التي يعيشونها ».

وأضافت أن الممارسة تأتي ضمن سياق التعلُّم النشط على الأخص من خلال مجموعات يصبح فيها المدرب مجرد ميسِّر لعملية التعلم بين الطلاب عن طريق حلقات النقاش، والأسئلة التفاعلية، وعرض الموضوعات. أيضًا التعلم الذاتي وسيلة مهمّة لاكتساب اللغة من خلال العديد من الوسائل مثل الكتب، والفيديو، والممارسة بشكل مستقل، وأيضًا من خلال 

كورس شامل لتعلم اللغة الفنلندية 🇫🇮 من الصفر – كورس من هنا كامل من البداية الى الاحتراف

By admin1

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *